وعن رأيه عندما عرض على زوجته الدور قال : " كنت داعما ليها جداً لما جالها الدور، وقلتلها خدي الدور لأن الفرصة دي لن تتكرر في حياة أي حد خالص، والفرصة بتيجي مرة واحدة في العمر ولم نفكر وقتها في إيجابيات أو سلبيات، لأن مسلسل الكبير لايرفض".

وعن لحظة حصولها على الدور وإخبارها بالعرض، قال : كان عندها مسرحية في الأوبرا وأنا كنت في البيت قاعد بالطفل ومشغل أغاني عشان يسكت وكنت عمال أقولها هتيجي أمتى ولما وصلت بدأنا الخناقة عشان قاعد بالطفل وقالتلي أستاذ أحمد مكي زراني في المسرح، وتقريباً فيه ترشيح للدور ووقتها نسيت الخناق وكل شيء وقعدنا نفكر وقتها، ووقتها قررنا إلغاء السفر وقلتلها ركزي في شغلك وأنا هعرف أضبط نفسي وسافرت أنا وقررت أنها تعيش في مصر وأمي وأمها ترعيان الولد.

ورداً على سؤال الحديدي هل رحمة أحمد في البيت زي مربوحة؟..تابع خلال اتصال عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:رحمة في البيت بتحاول في البيت تعمل أي حاجة حتى لو مش عارفاها بتفضل تحاول لحد ماتعملها ولما أتجوزتها، ماكنتش إمكانياتها في الطبح بنسبة 0 10% لكنها أصرت وتعلمت "
وعن أسوأ الأكلات، إلي بتعملها قال : المكرونة الباشميل "
أكمل : أنا مقدر أن وقتها كانت مليانة ومضغوطة ورغم ذلك لاتقصر في البيت وعمرنا ماحسينا إن فيه شيء ناقص، ولا عمرها قصرت في رعاية مصطفى ابننا.

أستطرد : حياتنا كوميدية، وأشهر موقف كميدي عشناه يوم ماتقدمتلها، كان فيه بعض العقبات وعيطت ومكنش هيتم وإحنا قاعدين اختلفنا في بعض الحاجات تفاجأنا أنها سابتنا ودخلت جوه وكلهم استنتجوا أنها دخلت تعيط وفوجئت أنها بعتتلي على الواتس أني أتعامل في الموضوع، وأنها هتعمل نفسها بتعيط ".
وغازلت رحمة أحمد، زوجها مازحة على الهواء قالت :: يا كلوب العتمة.